1- أن ينهض العلماء بالواجب ويقوموا بدورهم المأمول في التوعية والتنوير والتهيئة والتعبئة وهو ما حصل قبل الفترة الأيوبية التي تمخضت عن قطع حبل الوجود الإفرنجي الغربي في القدس.
2- إشاعة الاهتمام بالقدس ونشر المعارف المقدسية وتدشين حرب القدس الثقافية في كل الأوساط وخصوصاً في المساجد والجامعات.
3- عقد الملتقيات والندوات والمؤتمرات حول الأخطار المحدقة بالأقصى المبارك والقدس الشريف وأحياء الجهود السابقة وخصوصاً مقررات أول مؤتمر إسلامي في القدس والذي قرر في 5/12/1931م إقامة جامعة الأقصى داخل أسوار وردهات المسجد الأقصى لبعث دوره من جديد.
4- تبني المشاريع الحضارية التي دشنها رهينة الأقصى الشيخ الأسير رائد صلاح لأنها جميعاً تصب لجهة الحفاظ على عروبة القدس وإسلامية المسجد الأقصى.
5- توجيه الباحثين والدارسين نحو المعارف المقدسية وتحقيق المخطوطات والتراث المقدسي مع الاهتمام بالإرث المقدسي المحفوظ بوفرة في دور الأرشيف العثماني في الولايات التركية ويستهدفه الصهاينة بشكل منهجي.
6- إيجاد إطار دائم باسم "علماء لأجل القدس" لغرض التصدي للعدوان اليومي على القدس والأقصى.
7- التواصل مع الجهات الكنسية المقدسية ورجال الدين المسيحي في القدس بقصد مراكمة الجهود في مواجهة العدوان النازل على المقدسات الإسلامية والمسيحية.
8- إصدار نداء إلى علماء الأمة يطالبهم بإدامة التصدي للمؤامرة المتدحرجة ضد الأقصى.
9- إرسال بيانات إلى الأمين العام للأمم المتحدة بخصوص استمرار العدوان الصهيوني على المقدسات الإسلامية.
10- دعوة شيوخ وخطباء المسجد الحرام والمسجد النبوي الشريف لإدامة التحذير من المكائد اليهودية وفضح التآمر اليهودي على المسجد الأقصى.
11- تحديد يوم21/8 من كل عام كيوم للأقصى المبارك تنظم فيه المواسم الثقافية وتنطلق فيه المسيرات ويكشف عن تمسك مجموع الأمة بقبلتها الأولى خصوصا وأن شهر آب الذي يشهد دوماً ذروة التباكي اليهودي على البقعة التي يقوم عليها الأقصى.
12- أن يحدد مسجد في كل بلد إسلامي ليكون منبراً للأقصى والقدس.
13- السعي لكفالة مرابطين في الأقصى يقومون على الصلاة فيه والتعريف بفضائله والتأكيد على أحقيتنا فيه.
14- التواصل مع شيوخ الأقصى سعياً لتحقيق بعضاً مما يلي:-
أ- ترتيب علماء للتدريس في المصاطب ذوات المحاريب وعددها "26".
ب-تدشين الآبار في ساحات الأقصى وإعادة استعمالها للسقاية والنظافة ونحوه وعددها "63" .
ت-تعزيز سلك الحرّاس حول الأبواب العشرة للمسجد الأقصى.
ث-زيادة عدد الحافلات التي تنقل المصلين فجراً إلى المسجد الأقصى.
ج- ترتيب الإعتكافات المتواصلة والبرامج العبادية داخل مرافق الأقصى المبارك.
ح- إصدار النشرات التنويرية والتوعوية.
خ- الاهتمام بالتراث والمخطوطات المقدسية والسعي لاستعادة المتسرب منها إلى المكتبات الأوروبية.
15- تشكيل إطار من العلماء للتواصل مع من يلزم بهدف الإعمار المستمر في بقعة الأقصى وهي بحاجة إلى سقوف ومظلات ودورات مياه وترميم وصيانة... الخ
16- القيام بمبادرة لمد المسجد الأقصى شمالاً حتى السور على حساب الحي الإسلامي الملاصق.
17- مناشدة مسلمي فلسطين المحتلة للصلاة الدائمة داخل حرم المسجد الأقصى والحرص على عمارته رغم التحديات والعقبات.
18- مكونات الأقصى عددها 94 معلماً فلا أقل من توزيعها على اللافتات الشعبية للاهتمام بإسلوب التوأمة والتكاتف والتكامل والتعاضد.
19- لا بد من مبادرة باسم الأمة وعلمائها ومفكريها بخصوص مستقبل الأقصى.
20- السعي لعقد مؤتمر دولي حول الأقصى المبارك.