بلاَ غرورٌ نظمتُ عقودُ حرفي وبلاَ هوادةٌ سيرت مداراتُ حسي حتى أصبح الحُزن يتيـمٌ بين ضلوعْصدري
كنت أبحث عن شئ ما ألوذبهِ من أضطرابي..أو حرجي أوتعبي.. نقبت في لساني عنكلمه.. فإنهار الجدار..
فأي ذكرى تُجعلُ مني صريعة بحق هي ذكرى تستحقُ ترسيخا
ياثاوي في خلجاتي ومتدثرابثيابي هل لكـ ان تُحرقني أكثر وتُبعثرنيأكثر وتُمزقني أكثر قبل أن تطفئكـ الأيام فوق أجنحةُ الليلوالأحلام ولطالما همست لك عبراتي وكتبت فهــل يزعجك نـدائي وهـــل يغضبك كبريائي وهـــل يـرهـبـك هـذيـانـي