مـــــــــــــــــــنتديات بـــــــــــــاقة الشرقية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


نلتقي كي نرتقي
 
الرئيسيةالبوابةالتسجيلأحدث الصوردخولللإعلان

 

 زينب تنصرت ثم عادت الى الاسلام

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
نورس فلسطين
المشرف العام

المشرف العام
نورس فلسطين


ذكر عدد الرسائل : 7626
العمر : 51
الحالة الاجتماعية : متزوج
المستوى التعليمي/العمل : مكتبة وهدايا
الهوايات : كل شيء جميل
  : زينب تنصرت ثم عادت الى الاسلام C13e6510
تاريخ التسجيل : 09/03/2008

بطاقة الشخصية
مزاجي: حزين

زينب تنصرت ثم عادت الى الاسلام Empty
مُساهمةموضوع: زينب تنصرت ثم عادت الى الاسلام   زينب تنصرت ثم عادت الى الاسلام Icon_minitimeالأحد مارس 16, 2008 1:36 pm

بعد رحلة 'تنصير' دامت أكثر من 188 يوما
زينب تعود للإسلام من جديد

زينب
ظهر الأربعاء الماضي كنا علي موعد مع مفاجأة، عادت زينب وهي تجلس الآن أمامنا بشحمها ولحمها، تكمل فصول حكايتها المثيرة وتضع نهايتها، وتترك بين أيدينا قبل أن ترحل آلافا من الأسئلة والكثير من القلق.
أول فصول الحكاية بدأ في 13 ديسمبر 2004 عندما نشر الزميل مصطفي بكري تفاصيل مثيرة حملت عنوان: 'وقائع تنصير فتاة مسلمة' وروي قصة زينب الطالبة بالفرقة الثالثة بكلية الآداب جامعة حلوان والتي فوجئت أسرتها بخطابها بعد أن تركت المنزل لتخبرهم بأنها تنصرت ولن تعود، كان في الفصل الثاني من الحكاية استغاثات الأب لكي تعود ابنته التي تأكد أنها وقعت فريسة لحملات التنصير التي يقوم بها القمص زكريا بطرس بين الشباب المسلم عبر الانترنت.
ثم نشرنا الخطاب الذي اعتقد الأب أن ابنته أرسلته من خارج مصر وأنها قد سافرت بالفعل.. لم ييأس الأب وكان لديه شعور قوي أن ابنته ستعود.
وبعد مرور عدة أشهر وتحديدا في الثامن من مايو الماضي فوجئنا باتصال هاتفي بالجريدة من شخص رفض الافصاح عن هويته يخبرنا بأن زينب قد عادت لأسرتها وأنه ينتظر أن تنشر الجريدة حقيقة غيابها وأين كانت!!
الغريب أن هذا الشخص اتصل في نفس الوقت والساعة التي عادت فيها زينب لأسرتها وهذا ما عرفناه عندما اتصلنا بالأب لنتأكد من الخبر وتعجب فقد كان علي وشك الاتصال بنا لاخبارنا بعودتها بكامل إرادتها، مؤكدا أن ابنته عادت مشوشة وغير مستقرة وفي رأسها العديد من الأسئلة التي تبحث عن إجابات لها، كما نبحث نحن عن إجابات لأسئلة كثيرة حول غياب زينب وكيف تم تنصيرها وتفاصيل الفترة التي غابت فيها؟ وكيف عادت؟ ولماذا؟ أشار الأب إلي أنه لن يضغط عليها للإجابة عن هذه الأسئلة إلا بعد أن تستقر حالتها وتجد إجابات عن تساؤلاتها الحائرة حتي تستطيع أن تقول الحقيقة كاملة.
احترمنا رغبته وسألناه عن تفاصيل اللقاء الأول وكيف استقبل ابنته بعد هذه الفترة فقال: إنها عادت فلم تجد أحدا في المنزل وانتظرت عند أحد الجيران وعندما اتصلوا به لاخباره بعودتها لم يصدق وأسرع إلي الجار لتقع عيناه مرة أخري علي ابنته وقد اختلطت بداخله العديد من المشاعر المتناقضة فزينب هي أقرب أبنائه إليه ولكن ما حدث أقوي من احتمال أي أب، ولكن بمجرد أن وقعت عيناه عليها وجدها ترتجف خوفا ورعبا من رد فعله وتتشبث بيد والدتها التي وصلت قبله، ففتح ذراعيه لها لترتمي في حضنه وتبكي بشدة.
ظهر الأربعاء الماضي كنا علي موعد مع مفاجأة، عادت زينب وهي تجلس الآن أمامنا بشحمها ولحمها، تكمل فصول حكايتها المثيرة وتضع نهايتها، وتترك بين أيدينا قبل أن ترحل آلافا من الأسئلة والكثير من القلق.
أول فصول الحكاية بدأ في 13 ديسمبر 2004 عندما نشر الزميل مصطفي بكري تفاصيل مثيرة حملت عنوان: 'وقائع تنصير فتاة مسلمة' وروي قصة زينب الطالبة بالفرقة الثالثة بكلية الآداب جامعة حلوان والتي فوجئت أسرتها بخطابها بعد أن تركت المنزل لتخبرهم بأنها تنصرت ولن تعود، كان في الفصل الثاني من الحكاية استغاثات الأب لكي تعود ابنته التي تأكد أنها وقعت فريسة لحملات التنصير التي يقوم بها القمص زكريا بطرس بين الشباب المسلم عبر الانترنت.

زيارة زينب
تابعنا أخبار زينب يوميا عن طريق الأب خلال تلك الفترة، عرفنا تفاصيل الجلسات التي التقت فيها زينب مع مجموعة من الشباب المتخصصين في الرد علي الافتراءات التي يحاول البعض إلصاقها بالدين الإسلامي لتشويش الشباب عبر الانترنت، والذين جندوا أنفسهم للرد علي كل الأسئلة التي طرحتها زينب، وعرفنا كذلك الكثير من المعلومات عن فترة غيابها، ولكننا لم نبادر بالنشر منتظرين بعد أن تستقر حالتها وتجد كل الإجابات عن تساؤلاتها.. حتي اتصل بنا والدها صباح الخميس قبل الماضي الموافق 6 يونية ليخبرنا أن زينب قد نطقت بالشهادة بمحض إرادتها، وقامت بأداء صلاة الفجر وأنها ترغب في الكشف عن تفاصيل غيابها وقد حدد لنا موعدا للقائها والحوار معها، وقبل أن يحل هذا الموعد فوجئنا وفوجئت زينب ووالدها بموضوع منشور علي أحد مواقع الانترنت يشير إلي أن زينب قد عادت من أجل تنصير أسرتها، ويحوي معلومات خاطئة ومشوهة عنها، فبادرت زينب بسرعة بزيارة الجريدة لتعلن أنها تريد أن يعرف الناس الحقيقة الكاملة علي صفحات 'الأسبوع' وعلي لسانها لتكشف العديد من الحقائق حول الأسباب التي أدت إلي اختفائها وتفاصيل ما يجري في جامعة حلوان من عمليات تنصير منظمة ومكثفة ودور زكريا بطرس وأعوانه بالخارج وبعض القساوسة في مصر في اللعب بعقول الشباب والفتيات بما يهدد باشعال نيران الفتنة في أي لحظة.. وتفاصيل أخري كشفت عنها زينب في حوارها ل'الأسبوع'.
تركنا زينب تتحدث وقد كانت أكثر منا حرصا علي تسجيل كل كلمة تقولها.. بدت واثقة من نفسها ومن كل كلمة تنطق بها، أكدت أنها تريد أن تنقل تجربتها لكل من يضعون أقدامهم علي بداية الطريق الذي مشت فيه، وكل من يمرون بنفس الضغوط والظروف التي مرت بها.
بدأت حديثها قائلة: كنت أعيش حياة عادية داخل أسرة ملتزمة دينيا، أمارس بعض الأنشطة في المساجد من حولي، حيث كنت أقوم بتحفيظ القرآن للأطفال وشرح بعض الدروس لأخواتي المسلمات.. وكنت وقتها أعتمد علي شريحة معينة وعدد محدود من المشايخ وأئمة المساجد من حولي في استقاء المعلومات الدينية وتوصيلها للأخوات.. كانت تقف أمامي بعض الأسئلة التي لا أجد لها إجابات عندي، وكنت وقتها قد تعرفت علي اثنتين من زميلاتي بجامعة حلوان وهما 'ريهام، وهبة' وعرفت فيما بعد أنهما متنصرتان وعندما كنت أتحدث معهما عن الأسئلة التي كانت تقف أمامي بدأتا تطرحان المزيد من الأسئلة التي تزيد من حيرتي وشكوكي وكانت معظمها عن أمور غيبية وحول شخص الرسول الكريم والسنن النبوية، لجأت من جديد إلي أئمة المساجد فلم أجد لديهم إجابات مقنعة، بل ومنهم من نهرني واتهمني بالشرك والكفر، وأنه لا يصح أن اسأل مثل هذه الأسئلة..
ازدادت علامات الاستفهام في رأسي، في الوقت نفسه عرفتني ريهام وهبة علي 3 شباب و4 فتيات في الجامعة عرفت أيضا فيما بعد أنهم متنصرون. حكوا لي عن مواقف مشابهة وطرحوا عليٌ المزيد من الأسئلة التي طلبوا مني أن أسأل المشايخ عن إجابات لها.

صراع
سألناها: هل حاولت أن تطرحي هذه الأسئلة علي أحد من العلماء المتخصصين؟

أشارت إلي أنها اكتفت بالعدد المحدود الذي تعرفه من المشايخ وأئمة المساجد.. واسترسلت قائلة: كنت في ذلك الوقت أقوم بزيارات لصديقتي هبة في منزلها، وفي إحدي المرات فوجئت بوجود أحد القساوسة وعرفت بعد ذلك أن أسرتها بأكملها قد تنصرت.. بادرت هبة وأخبرت القس عني وعن حيرتي والأسئلة الكثيرة بداخلي.. تحدث معي هذا القس وهو راع لإحدي الكنائس القبطية عن الدين المسيحي وأعطاني مجموعة من الكتب، كنت أستمع إليه في البداية لأجادله وأناقشه لأثبت أنني الأقوي في الحجة، وبعد أن كنت قد انقطعت عن المساجد والمشايخ الذين عرفتهم عدت لأسألهم من جديد عما يقوله هذا القس، فنصحني أحدهم بالابتعاد عن الحديث في هذه الأمور والجدال حول الدين اتقاء لما يمكن أن يحدث من فتنة طائفية قائلا: 'لكم دينكم ولي ديني'. ولكنني وقتها لم أكن علي استعداد لقبول هذه النصيحة، واعتبرت أن هذا يعد انسحابا وتساءلت: لماذا يدعو هذا القس لدينه بكل هذه الجرأة دون أن يخشي شيئا؟ ولماذا نكتفي نحن المسلمين بالانسحاب من النقاش حول الاديان'؟
وتعلق زينب قائلة: 'اعتبرت بفهمي المحدود والعاجز وقتها أن هذا الاختلاف يمثل ضعفا في العقيدة وخاصة أن أحد هؤلاء المشايخ كان قد رفض مقابلتي بعد طرح هذه الأسئلة عليه قائلا: إن فكري شاذ وأنه لن يضيع وقته معي، وفي الوقت نفسه كنت أجد هذا القس وقد فرغ نفسه تماما لمقابلتي وأصبح يزور منزل هبة مرات عديدة تصل إلي أربع مرات في الأسبوع لمقابلتي ونصحي باعتناق المسيحية.. وكنت وقتها قد عرفت أن زملائي التسعة قد تنصروا'.
تستكمل زينب حديثها قائلة: 'وقتها ازداد الصراع بداخلي وساورني شك في وجود الله'.. تغيرت ملامحها وهي تتذكر هذه الفترة وأضافت: كان خطئي انني تكتمت الأمر عن أسرتي ولم ألجأ إلي أهل العلم والدين، وبعدها توقفت تماما عن الاستماع للمشايخ أو مقابلة هذا القس.. وفي ذلك الوقت كان عدد من أصدقائي المتنصرين قد سافروا للخارج فاتصلت بي صديقتي ريهام تليفونيا من كندا لتحدثني عن حياتها الجديدة بعد أن سافرت وكيف أنها تعمل وتقوم بالتدريس في الجامعة كما أنها تلقي بعض الدروس علي أحد مواقع الشات علي الانترنت وطلبت مني أن أدخل علي هذا الموقع للاتصال بها والتحدث معها.

بوسي 1982
وتضيف زينب: وقتها لم أكن أعرف استخدام برنامج 'البال توك' جيدا فطلبت من أحد أصدقائي أن يعلمني استخدامه وبالفعل دخلت علي Room)) بعنوان 'إن كان الله معنا فمن علينا'.. وأخري بعنوان 'هل كان محمدا أشرف الخلق؟' وهي غرف تنصيرية وفيها يأتون بأحاديث وروايات عن الرسول الكريم لم أكن أسمع عنها من قبل ويأتون بتفسيرات وشروح محرفة لها.. كان تركيزي واهتمامي هو أن أتاكد من وجود هذه الأحاديث أم لا وعندما أتأكد من ذلك لا أبحث عن التفسيرات الحقيقية لها، واكتفي بسماع التفسيرات التي يطرحونها علي هذه المواقع فقط.
وتكمل زينب حديثها لتقول: 'دخلت علي برنامج باسم Boosy 1882 بوسي 1982 وجاء الدور عليٌ في الحديث فوجدت نفسي أقول: إنني أحب الله واشتاق إليه ولكنني لا أعرف أين هو وأين أجده وأين الحقيقة'.
وهنا يهتز جسد زينب وصوتها وهي تتذكر هذه اللحظات وتلك الكلمات لتقول: 'كنت بالفعل أعبر عما بداخلي من حيرة ورغبة في الوصول للحقيقة، فبكيت أثناء حديثي.. ووقتها حدثتني الفتاة المسئولة عن الغرفة لتقول لي إن اسمها فرحة وتخبرني بأنها تشعر بما أشعر به الآن وأنها كانت مسلمة ولكنها تنصرت حينما عرفت أن الرب يقول: ائتوا إليٌ أيها المتعبون وأنا أريحكم'.
وتكمل زينب حديثها لتقول: 'أخذت فرحة تتودد إليٌ في الحديث وتحدثني عن شعورها بالارتياح وتستخدم عبارات مثل 'يسوع يحبك.. لا تقلقي فيسوع يناديك' وهنا وجدت نفسي أرد عليها بقوة قائلة: 'ليس معني حديثي معك وبكائي أنني قد أصبحت مسيحية'.. فردت فرحة بكل ثقة ورقة ونعومة: 'أنا أريد فقط أن أكون صديقتك ونتحدث معا وإما أن أقنعك بالحقيقة أو تقنعيني فيكون لك الأجر والثواب'.
توقفت زينب قليلا ثم عادت تقول والحسرة تملأ صوتها 'للأسف وقتها رأيت أن كلامها منطقيا وفي الوقت نفسه كنت أنا في منتهي السلبية لم أتحرك أو أحاول البحث عن إجابات لأسئلتي وحيرتي بطريقة صحيحة، وتركت نفسي أتلقي كل ما يريدون أن يبثوه في نفسي من شكوك، وللأسف أيضا أنني لم أكن متمكنة في البحث علي برنامج البال توك الذي عرفت فيما بعد أن هناك العديد من الغرف الإسلامية التي ترد علي كل الافتراءات والادعاءات وتظهر ضعف من رأيتهم أقوياء في لحظة ضعفي'، فلم أكن استطيع التعامل سوي مع هذه الغرف التنصيرية التي عرفتها'.
وعن علاقتها بناهد متولي قالت زينب إنها كانت تتصل بها وتتحدث معها عن المسيحية وتشجعها علي اعتناق المسيحية واستمرت فترة حتي كان آخر اتصال سمعت خلاله صوت إذاعة القرآن الكريم فعنفتها ولم تتصل من يومها.

المؤامرة تكتمل
وتكمل زينب تفاصيل المؤامرة 'فوجئت بعد هذا الاتصال بسيل من الاتصالات الدولية عبر الانترنت من أمريكا وغيرها من الدول من أشخاص لا أعرفهم يشجعونني علي الدخول في المسيحية بادعاء أنهم كانوا مسلمين وتنصروا بعد أن وصلوا للحقيقة.. وبدأت ريهام في الاتصال بي علي النت ووقتها أيضا عرفوني علي زعيمهم القمص زكريا بطرس الذي يقيم في أمريكا وبدأ يتحدث معي باستمرار.. كان عنده من الاستعداد والوقت ما يجعله يتصل بي في أي وقت ولفترات طويلة.. وكنت أدخل علي النت باسم مني.. وجدت منه اهتماما غير عادي وأخذ يزودني بشحنات مكثفة من الكراهية للإسلام والمسلمين مدعيا أنه يأتي بهذه المعلومات من كتب السنة والقرآن وأنه لا يستطيع أن يتحداه أو يقف أمامه أي شيخ من مشايخ المسلمين.
وأصابني الضعف بعد كل هذا الحصار الفكري الذي استسلمت له فقررت أن أعتنق المسيحية وغيرت اسمي إلي 'mona love yasso3' 'مني تحب المسيح'.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
فرانكو
عضو ذهبي

عضو ذهبي
فرانكو


ذكر عدد الرسائل : 1792
العمر : 33
المستوى التعليمي/العمل : ماجستير ادارة واقتصاد
الهوايات : العزف - الرسم الهندسي - الجرافيك
  : زينب تنصرت ثم عادت الى الاسلام C13e6510
تاريخ التسجيل : 25/09/2007

بطاقة الشخصية
مزاجي: لا مزاج

زينب تنصرت ثم عادت الى الاسلام Empty
مُساهمةموضوع: رد: زينب تنصرت ثم عادت الى الاسلام   زينب تنصرت ثم عادت الى الاسلام Icon_minitimeالأحد مارس 16, 2008 5:47 pm

جزيت خيرا عالموضوع الجميل


هذا الموضوع يزيد المنتدى اشراقا وبهجة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نورس فلسطين
المشرف العام

المشرف العام
نورس فلسطين


ذكر عدد الرسائل : 7626
العمر : 51
الحالة الاجتماعية : متزوج
المستوى التعليمي/العمل : مكتبة وهدايا
الهوايات : كل شيء جميل
  : زينب تنصرت ثم عادت الى الاسلام C13e6510
تاريخ التسجيل : 09/03/2008

بطاقة الشخصية
مزاجي: حزين

زينب تنصرت ثم عادت الى الاسلام Empty
مُساهمةموضوع: رد: زينب تنصرت ثم عادت الى الاسلام   زينب تنصرت ثم عادت الى الاسلام Icon_minitimeالأحد مارس 16, 2008 10:10 pm

مرورك جميل
بس انت اجمل
النورس الحر بحييك
وبقول لك الله يبارك فيك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
زينب تنصرت ثم عادت الى الاسلام
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» زينب تنصرت ثم عادت الى الاسلام الجزء الثاني
» لمن يريد نشر الاسلام
» مفهوم الحب فى الاسلام
» البرازيلي كاكا يعتنق الاسلام
» عيد الحب ونظرة الاسلام اليه

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مـــــــــــــــــــنتديات بـــــــــــــاقة الشرقية :: 
(¯`·._)باقة العلمية والثقافية(¯`·._)
 :: ||^^ منتدى القصص ^^||
-
انتقل الى: